المشاكل الأسرية والزوجية
التعامل مع المشاكل الأسرية والزوجية غالبًا ما يحتاج لأيدٍ خبيرة لتساعدك على فهم أساس المشكلات، والتوصل لأفضل الحلول وتطوير حياتك دائماً للأفضل.
ما بعد الأزمة
خسارة الأحبة بالموت أو الفقد أو تجارب الانفصال المؤلمة، أو ما بعد الحوادث والصدمات العنيفة؛ فكلها مواقف تحتاج إلى إرشادٍ ودعمٍ نفسي وأحيانًا سلوكي ومنهجي للتعامل مع الآثار النفسية القاسية الناتجة عن هذه التجارب.
التكيف مع التغيرات
مراحل حياتنا من المراهقة والبلوغ، أو الزواج أو الانجاب، أو أزمة منتصف العمر، أو التقاعد، جميعها لها آثار على حالة الفرد النفسية والسلوكية؛ مما قد يستدعي جلسات للإرشاد النفسي؛ لتفهم التغير والتكيف معه وتقبله.
مواجهة مخاوفنا
الرهاب الاجتماعي، الاحتراق النفسي، القلق ونوبات الهلع، كلها مشاعر مؤذية، تؤثر على سير الحياة، وغالبًا ما تحتاج إلى استشارة مرشد نفسي؛ ليستطيع مساعدة المريض في تجاوزها والتغلب عليها.
الاكتئاب والاضطرابات النفسية
ما يتعرض له الفرد -من ضغوط حياتية يومية، بالإضافة إلى الأزمات والمصاعب التي يتعرضون لها- يجعلهم فريسة سهلة للاكتئاب والاصضطرابات النفسية مما يستوجب طلب المشورة والمساعدة من استشاري ومعالج نفسي؛ حتى يتمكن الشخص من العودة إلى ممارسة حياته بطريقة طبيعية مرة أخرى.
التعرف على الذات وتطويرها
التعرف على الذات وتطويرها، واكتشاف المهارات الشخصية، والقدرات الذاتية، وتعزيز الثقة بالنفس، والاستحقاق الذاتي، هى من أهم نتائج الاستشارات النفسية والجلسات الارشادية.